Online Job for All

18‏/03‏/2011

ابو تريكه ..امير القلوب


أبوتريكه..أمير القلوب

الاسم:محمد محمد محمد أبو تريكة .
المركز:لاعب وسط مهاجم .
تاريخ الميلاد:7/11/1978 .
محل الميلاد :ناهيا – محافظة الجيزة .
الحالة الأجتماعية:متزوج ، وله ولدين توأم
سيف واحمد وبنت وحيدة واسمها رقية .
الطول:183 سم .
الوزن:79 كجم .
قميص رقم:( 22 ) .
الأندية السابقة:الترسانة .
،وعرف عن أبوتريكة الإلتزام الدينى ومساندة المسلمين فى كل مكان ، كما دار حديث فى الصحف حول إنتمائة لجماعة الإخوان المسلمين ، لكن أبوتريكة نفى إنتمائة للجماعه لكنه أكد فى الوقت ذاتة إحترامه الشديد لهم .
وأختير أبو تريكة سفيرا لبرنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة لمحاربة الفقر, وويقول أبو تريكة "الإسلام يعالج الفقر من خلال الزكاة لأن الغني يشعر بمحنة الفقراء. ويجب علينا أن نساعد الفقراء بقدر الإمكان حتى لا يشعروا بالغربة في المجتمع."
ومن هذا المنطلق، في عام 2005 انضم أبو تريكه إلي اللاعب البرازيلي رونالدو واللاعب الفرنسي (الجزائري الأصل) زين الدين زيدان إضافة إلي 40 من نجوم الكرة العالمية في "مباراة ضد الفقر" من أجل جمع التبرعات والتوعية بمحاربة الفقر في شتي أنحاء العالم.
بالإضافة إلى ذلك , يتمتع أبو تريكة بشعبية عالية بين الشباب حتى انتخبته مجلة شباب 20 الإماراتية أقوى شخصية مؤثرة في الوطن العربي في استفتاء شارك فيه مئات الإماراتيين والعرب .
شهد موسم 2003/2004 أكبر تحول في تاريخ محمد أبو تريكة، حيث أنضم في موسم الأنتقالات الشتوية (يناير 2004) إلى النادي الأهلي ليبدأ رحلة نجاح منقطعة النظير مع الفريق.
بدا أبو تريكة مسيرته مع الأهلي في نصف الموسم المتبقي 2003/2004 حيث أحرز 14 هدف حل بها ثانيا بعد عبد الحليم علي (لاعب الزمالك) الذي أحرز 21 هدف في ترتيب هدافي الدوري.
ساهم أبو تريكه في الثلاث سنوات الماضية ومنذ أنضمامه للأهلي في تحقيق الفريق للعديد من الأنجازات والألقاب كان أبرزها فوز الفريق ببطولتين متتاليتين للأندية الأفريقية أبطال الدوري موسم 2005و 2006، كما ساهم بأهدافه في حصول الفريق على برونزية أندية العالم في اليابان 2006.
ولعل هدف أبو تريكه في مرمى الصفاقسي التونسي في نهائي دوري أبطال أفريقيا 2006 في تونس، هو الهدف الأغلى في مشوار اللاعب كونه حول أتجاه كأس البطولة في آخر دقيقتين من سوسة إلى القاهرة.
على الصعيد الدولي أنضم أبو تريكة للمنتخب الأولمبي والمنتخب العسكري في بداياته مع الكرة بنادي الترسانة .
بعد أنتقاله للأهلي وتألقه اللافت كان من الطبيعي أن ينضم أبو تريكة للمنتخب الوطني الأول.
خاض أبو تريكه اول مبارياته بقميص المنتخب في 31 مارس 2004 في لقاء ودي أمام ترينداد وتوباجو أقيم علي إستاد المقاولون العرب وفاز المنتخب 2/1.
تألق أبو تريكه في بطولتي كأس الأمم الأفريقية (2006) التي أستضافتها مصر، و(2008) التي أقيمت في غانا، وساهم بشكل كبير جدا مع زملاؤه في حصول مصر على البطولتين لتنفرد بالرقم القياسي في مرات الحصول على اللقب برصيد 6 مرات.
سجل أبو تريكه في بطولة (2006) ضربة الجزاء الحاسمة في ساحل العاج، ثم نجح أيضا في (2008) في تسجيل هدف الفوز على الكاميرون.
ومع بزوغ نجم محمد أبو تريكة في كرة القدم المصرية والعربية ،يقول أبو تريكة : "كل لاعب رياضي له رسالة إنسانية إزاء مجتمعه. فهو لا يعيش لنفسه ، بل يعيش للآخرين.وأحب أن أشارك في عمل الخير وأحاول جاهدا أن ألبي طلبات الفقراء والمحتاجين. كما إننا اسعي إلي أن أوظف الكرة في الأعمال الإنسانية أيضا."
يقول ابوتريكة أن الفقر هو سلاح ذو حدين حيث يمكنه أن يولد حالة من اليأس ، أو أن يتحلى الفقير بالصبر والعزيمة. ويتمني أبو تريكة أن يتحلى كل شخص يعاني من اليأس بالصبر والعزيمة للمضي قدما في حياته ومواجهة الصعاب.
يقول ايضا ان"الإسلام يعالج الفقر من خلال الزكاة لأن الغني يشعر بمحنة الفقراء. ويجب علينا أن نساعد الفقراء بقدر الإمكان حتى لا يشعروا بالغربة في المجتمع."
حادثة تعاطفاً مع غزة
في يوم الأحد 27 يناير 2008 خلال مباراة المنتخب المصري و نظيره السوداني، التي انتهت بفوز المنتخب المصري 3/صفر, كشف محمد أبو تريكة عن الشعار المكتوب على ملابسه تحت قميص اللعب والذي تألف من عبارة "تعاطفا مع غزة" .وكان اللاعب معرضا بالايقاف من قبل الكاف بسبب لوائح الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والتي تدين استغلال مباريات الكرة في أغراض أو أهداف سياسية أو عنصرية .
وكان أبو تريكة قد كشف عن الشعار المكتوب على فانلة يرتديها تحت قميص اللعب وذلك بعد تسجيله الهدف الثاني للمنتخب المصري في المباراة ، علما بأنه هو نفسه الذي سجل الهدف الثالث للفريق وذلك في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الاول لبطولة كأس الامم الأفريقية السادسة والعشرين 2008 بغانا.
وأشهر الحكم البنيني كوفي كودجا الذي أدار اللقاء البطاقة الصفراء في وجه اللاعب بعد هذا التصرف. وذكر الكاف أنه حذر اللاعب لأن ذلك ضد قواعد ولوائح الفيفا.
ولم يتخذ الكاف أي عقوبات ضد اللاعب بعد مجموعة من الرسائل الإلكترونية التي وصلت إلى الكاف من قبل الصحفيين ووسائل الإعلام المتابعة للبطولة والتي تعلن تعاطفها مع اللاعب.
وكانت أنباء قد ترددت عن تضامن منتخبات المغرب و تونس و الجزائر مع اللاعب والمنتخب المصري خاصة وأنه لم يجر أي تصرف يضر أحدا .
تم بيع القميص في مزاد خيري لصالح صندوق توفير الدواء لأبناء غزة أقامته لجنة الإغاثة الإسلامية بنقابة أطباء مصر مقابل 1500 جنيه.
ذكر أبو تريكة أن السبب الذي دعاه لهذا هو أن: "الحصار الجائر الذي كان يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة أثار ألما شديدا في نفسه ، وجعله يبحث عن أي وسيلة يساعده بها".
ومن هذا المنطلق، في عام 2005 انضم أبو تريكة إلي اللاعب البرازيلي رونالدو واللاعب الفرنسي (الجزائري الأصل) زين الدين زيدان إضافة إلي 40 من نجوم الكرة العالمية في "مباراة ضد الفقر" من أجل جمع التبرعات والتوعية بمحاربة الفقر في شتي أنحاء العالم.
المباراة الإنسانية في ديسمبر بمدينة دوسلدروف الألمانية بدعم من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). وقال أبو تريكة "في هذه المباراة الإنسانية قالت الرياضة في صوت واحد (لا للفقر) حيث وقفنا يدا واحدة من اجل أن تبذل الجهود لنهزم الفقر دون رجعة."
وفى نفس الإطار ، تطوع أيضا محمد أبو تريكة في مساعدة برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة في تصوير إعلان إنساني تليفزيوني مدته ثلاثين ثانية يركز على مأساة وفاة حوالي 25 ألف شخص يوميا من الجوع ، منهم 18 ألف طفل قائلا : "من أجل أن نربح يجب أن نتحرك بسرعة وأن يساعد بعضنا البعض لأن كل ثانية تؤثر. وكل خمس ثوان يموت طفل بسبب الجوع ... ده ماتش لازم نكسبه."
ويعلق أبو تريكة عن هذا الإعلان الإنساني قائلا انه انتابه إحساس أثناء تصوير الإعلان برغبة عارمة لمساعدة هؤلاء المحتاجين بقدر الإمكان ، كما أعرب عن استعداده التام لزيارة أي بلد أفريقي ليوجه رسالة إلي باقي نجوم الرياضة عن محنة ومعاناة ملايين الأشخاص من الفقر والجوع.
وعن قدوته فى الحياة ، يقول أبو تريكة انه يقتدي بالرسول محمد في حياته كمثله الأعلى في الحياة ، ثم والده الذي تعب في تعليمه وتربية ليصبح بهذه المكانة.
الرياضة المحلية ، فهو يحتذي حذو نجم الكرة المصرية السابق محمود الخطيب ، ونجم الكرة الفرنسية زين الدين زيدان.
وعن مستقبله الرياضي، يهتم أبو تريكة بحب الجماهير حيث انه لا يقدر بثمن لديه ، ويتمني أن يحترف بالخارج ، وبالفعل تلقي أبو تريكة عروض كثيرة منها ناديين بموسكو والرياض. ولكن مكانة النادي الأهلي كبيرة لديه ، وحب الجماهير له لا يقدر بثمن ، ولذا فهو متمسك حاليا بالاستمرار فى نفس النادى.
دائما ما يرفض ان يترك القلعه الحمراء ويذهب ويحترف فى اى نادى اخر وكانت العروض تنهال عليه من اكبر انديه اوربا لكنه دائما ما يرفضها و يقول سأعيش فى الاهلى والاهلى هو بيتى وكان اخر العروض التى جائته من اهلى دبى الامارات وكان عرض مغرى على سبيل اعاره النادى الاهلى المصرى له خلال عام (موسم واحد) مقابل 3.5 مليون يورو له ومليون ونصف لناديه لكنه رفض وتمسك بجمهوره الذى يحبه ويعشقه ومن اجل ذلك فقد اهدى رجل الاعمال المصرى (نجيب ساويرس) شيك قيمته مليون جنيه مصرى لكنه تبرع به للجمعيات الخيريه ولمستشقى امراض الاورام والسرطان.
سر الرقم (22)
و إنه عندما وقع العقد مع النادي الأهلي قبل ثلاث سنوات ، سافر إلى السعودية لأداء العمرة ، وذهب للمسجد النبوي وفي أثناء خروجه من باب مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ونظر أعلى الباب ، فوجد مكتوباً عليه رقم 22 ، فعندما عاد طلب من إدارة النادي إعطاءه الفانله رقم 22

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق